|
لائحة بالكتب مع مختصر لمضمون الفصول او الاصحاحات التي تحتضن هذه
الكالمة الاسم. |
|
-
بالون الاسود - يعني ان هذا الاسم المحتضن
له علاقة بنسب يسوع المسيح
-
بالون الاحمر - يعني ان هذا
الاسم المحتضن لا علاقة له بنسب يسوع المسيح
|
|
- كتاب
الملوك الاول :
آمون رئيس
المدينة - انقضت ثلاث سنوات من غير ان تنشب
حرب بين ارام واسرائيل. في هذه السنة قدم يهوشافاط
ملك يهوذا لزيارة اخآب ملك اسرائيل، فقال ملك
اسرائيل لرجاله: «اتدرون ان راموت جلعاد هي لنا،
ومع ذلك لم نفعل شيئا لاسترجاعها من ارام؟» وسال
اخآب يهوشافاط: «هل تشترك معي في الحرب لاسترجاع
راموت جلعاد؟» فاجابه يهوشافاط: «مثلي مثلك: شعبي
كشعبك وخيلي كخيلك». فجمع ملك اسرائيل
نحو اربع مئة من انبياء الاصنام واستشارهم
بالموضوع فاجابوه: «اذهب، فان الرب سينصرك وسيسلمك
راموت جلعاد». فقال يهوشافاط: «الا يوجد هنا
بعد نبي من انبياء الرب فنساله المشورة؟». فاجاب
ملك اسرائيل: «يوجد بعد رجل واحد، يمكن ان نطلب
مشورة الرب، ولكني امقته لانه لا يتنبا علي بغير
الشر. انه ميخا بن يملة». فاستدعيا ميخا بن يملة.
فحضر واخبره ان الرب قد جعل روح ضلال في
افواه جميع انبيائك هؤلاء، وقد قضى عليك
بالشر. حينئذ امر ملك اسرائيل قائلا:
«اقبضوا على ميخا وسلموه الى آمون رئيس
المدينة والى يوآش ابن الملك، وقولوا لهما: ان
الملك امر بايداع هذا في السجن، حتى ارجع من الحرب
بسلام». وتوجه ملك اسرائيل ويهوشافاط ملك
يهوذا الى راموت جلعاد للمعركة مع الاراميين. وحصل
ان اصيب اخآب ملك اسرائيل ومات عند المساء، فنقلوه
الى السامرة حيث دفن مع آبائه وخلفه ابنه اخزيا
على الملك.
- كتاب
الملوك الثاني : آمون ابن منسى - كان منسى في
الثانية عشرة من عمره عندما تولى مقاليد الحكم،
وظل ملكا في اورشليم مدة خمس وخمسين سنة، واسم امه
حفصيبة. وارتكب الشر في عيني الرب، وسفك دم ابرياء
كثيرين، فضلا عن خطيئته التي استغوى بها يهوذا،
وجعله يرتكب الشر في عيني الرب.
ثم مات منسى
ودفن في حديقة قصره، في حديقة عزا. وخلفه ابنه
آمون. وكان آمون في الثانية
والعشرين من عمره حين ملك، ودام حكمه سنتين في
اورشليم، واسم امه مشلمة بنت حاروص من يطبة،
وارتكب الشر في عيني الرب مثل ابيه. تخلى عن الرب
اله آبائه، ولم يتبع طريقه. وتآمر عليه رجاله
واغتالوه في قصره، غير ان الشعب هاجم قتلة الملك
آمون وقضى عليهم، ونصب يوشيا ابنه خلفا له.
اما بقية اخبار آمون ومنجزاته اليست هي
مدونة في كتاب اخبار ايام ملوك يهوذا. ودفن في
قبره في حديقة عزا وخلفه ابنه يوشيا على
الملك.
- كتاب
الملوك الثاني : آمون والد يوشيا ملك
يهوذا - كان يوشيا بن
آمون في الثامنة من عمره حين ملك. ودام
حكمه احدى وثلاثين سنة في اورشليم، واسم امه يديدة
بنت عداية من بصقة.
وعمل ما هو صالح في عيني
الرب، وسار في نهج جده داود ولم يحد عن طريقه
يمينا او شمالا.
- كتاب
اخبار الايام الاول : آمون من احفاد سلينان - هذه اسماء
ابناء سليمان واحفاده على التعاقب الذين توالوا
على الملك: رحبعام، ابيا، آسا، يهوشافاط، يورام،
اخزيا، يوآش، امصيا، عزريا، يوثام، آحاز، حزقيا،
منسى، آمون ويوشيا. اما ابناء يوشيا فهم:
البكر يوحانان، ثم يهوياقيم، وصدقيا، واخيرا
شلوم.
- كتاب
اخبار الايام الثاني : آمون
رئيس المدينة - كان يهوشافاط موفور الثراء،
وصاهر اخآب ملك اسرائيل.
وذهب بعد سنين لزيارته في السامرة،
فاغراه اخآب ان يذهب معه لمواجهة راموت
جلعاد. فقال له يهوشافاط: «مثلي مثلك، وشعبي
كشعبك، وانا معك في القتال». ثم اضاف: «انما اطلب
اولا مشورة الرب». فجمع ملك اسرائيل اربع مئة رجل
من انبياء الاصنام وسالهم: «انذهب للحرب الى راموت
جلعاد ام لا؟» فاجابوا: «اذهب فان الرب يظفر الملك
بها». فسال يهوشافاط: «الا يوجد هنا نبي من انبياء
الرب فنساله المشورة؟». فاجاب ملك اسرائيل: «يوجد
بعد رجل واحد يمكننا عن طريقه ان نطلب مشورة الرب،
ولكنني امقته، لانه لا يتنبا علي بغير الشر كل
ايامه. انه ميخا بن يملة». فاستدعيا ميخا بن يملة. فحضر واخبره ان
الرب قد جعل روح ضلال في افواه جميع انبيائك
هؤلاء، وقد قضى عليك بالشر. حينئذ امر ملك
اسرائيل قائلا: «اقبضوا على ميخا
وسلموه الى آمون رئيس المدينة والى يوآش
ابن الملك، وقولوا لهما: ان الملك
امر بايداع هذا في السجن، حتى ارجع من الحرب
بسلام».
وتوجه ملك اسرائيل ويهوشافاط
ملك يهوذا الى
راموت جلعاد للمعركة مع الاراميين. واشتد القتال في
ذلك اليوم، وحصل ان اصيب اخآب ملك
اسرائيل، فتحامل على نفسه في مركبته، وظل واقفا في
مواجهة الاراميين الى المساء ثم مات عند غروب
الشمس
- كتاب
اخبار الايام الثاني : آمون ابن منسى ملك
يهوذا - كان منسى في الثانية
عشرة من عمره عندما تولى مقاليد الحكم،
ودام ملكه في
اورشليم خمسا وخمسين
سنة. وارتكب ارتكب الشر امام الرب،
اضل شعب يهوذا واهل اورشليم
واغواهم لارتكاب شرور اشد هولا من
شرور.
ثم مات منسى ودفن في بيته، وخلفه
ابنه آمون على الملك. - كان آمون في
الثانية والعشرين من عمره حين ملك، ودام حكمه
سنتين في اورشليم، وارتكب الشر امام الرب
كما عمل ابوه منسى، وقرب آمون ذبائح لجميع
التماثيل التي عملها ابوه وعبدها، الا انه لم
يتذلل امام الرب كما تذلل ابوه منسى، بل ازداد
شرا. وتآمر عليه رجاله واغتالوه في قصره. غير
ان شعب البلاد قتل جميع المتآمرين على الملك
آمون، وولوا عليهم ابنه يوشيا خلفا.
- كتاب
نحميا : آمون
من نسل رجال سليمان - من نسل رجال
سليمان العائدين من السبي: بنو سوطاي، وسوفرث
وفريدا، ويعلا ودرقون وجديل، وشفطيا وحطيل وفوخرة
الظباء وآمون.
- كتاب
ارميا : آمون ملك يهوذا - هذه نبوءة
ارميا بن حلقيا احد الكهنة المقيمين في عناثوث
بارض سبط بنيامين. وقد اعلن الرب له هذه النبوءة
في عهد يوشيا بن آمون ملك يهوذا. وذلك في
اثناء حقبة حكم يهوياقيم بن يوشيا ملك يهوذا وحتى
نهاية الشهر الخامس من السنة الحادية عشرة من
ولاية صدقيا بن يوشيا ملك يهوذا، الذي فيه تم سبي
اهل اورشليم.
فاوحى الرب الي قائلا: «قبلما
شكلتك في احشاء امك عرفتك، وقبلما ولدت افرزتك،
واقمتك نبيا للامم، لا تقل اني لست سوى ولد، لانك
ستذهب الى كل من ابعث بك اليه، وتنطق بكل ما آمرك
به. لا تخف من حضرتهم لاني انا معك لانقذك
...».
- كتاب
ارميا : آمون والد يوشيا ملك يهوذا -
النبوءة التي اوحى بها الرب الى ارميا عن جميع شعب
يهوذا، في السنة الرابعة من حكم يهوياقيم بن يوشيا
ملك يهوذا، الموافقة للسنة الاولى من ملك
نبوخذناصر ملك بابل، التي خاطب بها ارميا النبي كل
شعب يهوذا وجميع سكان اورشليم قائلا: «على مدى
ثلاث وعشرين سنة، اي مند السنة الثالثة عشرة من
حكم يوشيا بن آمون ملك يهوذا، وحتى هذا
اليوم، والرب يوحي الي بكلمته، فخاطبتكم بها
تكرارا منذ البدء ولكنكم لم تسمعوا. ومع ان الرب
قد واظب على ارسال عبيده الانبياء اليكم، فانكم لم
تصغوا ولم تستمعوا لانذاراته. وقد قالوا لكم:
توبوا الآن. ليرجع كل واحد منكم عن طرقه الشريرة
وممارساته الاثيمة فتقيموا في الارض التي وهبها
لكم الرب على مدى الدهور، ولا تضلوا وراء آلهة
اخرى لتعبدوها وتسجدوا لها، ولا تثيروا غيظي بما
تصنعه ايديكم من اوثان. عندئذ لا انزل بكم اذى.
غير انكم لم تسمعوا لي، بل اثرتم غيظي بما جنته
ايديكم، فاستجلبتم على انفسكم الشر».
لذلك
هكذا يقول الرب القدير: «لانكم عصيتم كلامي، فها
انا اجند جميع قبائل الشمال بقيادة نبوخذناصر
عبدي، وآتي بها الى هذه الارض فيجتاحونها ويهلكون
جميع سكانها مع سائر الامم المحيطة بها، واجعلهم
مثار دهشة وصفير، وخرائب ابدية. فتصبح هذه الارض
باسرها قفرا خرابا، وتستعبد جميع هذه الامم لملك
بابل طوال سبعين سنة. وفي ختام
السبعين سنة اعاقب ملك بابل وامته، وارض
الكلدانيين على اثمهم، واحولها الى خراب
ابدي».
- كتاب
صقتيا : آمون والد يوشيا ملك يهوذا -
هذه
كلمة الرب التي اوحى بها الى صفنيا بن كوشي بن
جدليا بن امريا بن حزقيا، في عهد حكم يوشيا بن
آمون ملك يهوذا. يقول الرب: «سامحو كل
شيء عن وجه الارض. ابيد الانسان والحيوان وطيور
السماء وسمك البحر، واقضي على الاشرار ومعاثرهم،
واستاصل البشر عن وجه الارض، يقول الرب. امد يدي
لاعاقب يهوذا وكل اهل اورشليم، وافني من هذا
الموضع بقية عبدة البعل، وكل كهنة الوثن. والذين
يصعدون الى السطوح للسجود لكواكب السماء، والذين
يجثون عابدين الرب حالفين باسمه، وباسم ملكوم
ايضا. والذين ارتدوا عن اتباع الرب، والذين كفوا
عن طلبه والتماسه ... ».
- انجيل متى،
(نسب
يسوع)
:
آمون
ابن منسى ابن حزقيا
ابن احاز ابن يوثام ابن عزيا ابن يورام
ابن يوشافاط ابن آسا ابن ابيا ابن رحبعام ابن
سليمان ابن داود الملك من امراته اوريا. اما
آمون
فكان قد ولد يوشيا.
| |
|
|
|
|
|