نسب يسوع المسيح
اسماء علم من الكتاب المقدس بعهديه القديم والجديد،الكتب المحتضنة

الايات المحتضنة هذا الاسم

الكتب المحتضنة هذا الاسم 

العودة الى الاساس

     

اوريا

           لائحة بالكتب مع مختصر لمضمون الفصول او الاصحاحات التي تحتضن هذه الكالمة الاسم.
 
  • بالون الاسود - يعني ان هذا الاسم المحتضن له علاقة بنسب يسوع المسيح
  • بالون الاحمر - يعني ان هذا الاسم المحتضن لا علاقة له بنسب يسوع المسيح
 
  • كتاب صموئيل الثاني : اوريا - وفي احدى الامسيات نهض داود عن سريره واخذ يتمشى على سطح قصره، فشاهد امراة ذات جمال اخاذ تستحم. فارسل داود من يتحرى عنها. فابلغه احدهم: «هذه بثشبع بنت اليعام زوجة اوريا الحثي»، فبعث داود يستدعيها. فاقبلت اليه وضاجعها اذ كانت قد تطهرت من طمثها، ثم رجعت الى بيتها. وحملت المراة فارسلت تبلغ داود بذلك.
    فوجه داود الى قائد جيشه يوآب قائلا: «ارسل الي اوريا الحثي». فبعث به يوآب الى داود. وحين مثل لدى داود استفسر منه عن سلامة يوآب والجيش وعن انباء الحرب. ثم قال داود لاوريا: «امض الى بيتك واغسل رجليك». فخرج اوريا من بيت الملك، وارسل له هدية الى بيته. غير ان اوريا لم يتوجه الى بيته، بل نام مع رجال الملك عند باب القصر. فاخبروا داود قائلين: «لم يتوجه اوريا الى بيته». فساله داود: «الم ترجع من سفر؟ فلماذا لم تمض الى بيتك؟». فاجاب: «التابوت وجيش اسرائيل ويهوذا معسكرون في الخيام، وكذلك سيدي يوآب، وبقية قواد الملك مخيمون في العراء، فهل آتي انا الى بيتي لآكل واشرب واضاجع زوجتي؟ اقسم بحياتك، لن افعل هذا الامر». فقال داود لاوريا: «امكث هنا اليوم وغدا اطلقك». فمكث اوريا في اورشليم ذلك اليوم حتى صباح اليوم التالي. 
    وفي الصباح كتب داود رسالة الى يوآب، بعث بها مع اوريا، جاء فيها: «اجعلوا اوريا في الخطوط الاولى حيث ينشب القتال الشرس، ثم تراجعوا من ورائه ليلقى حتفه». فعين يوآب اوريا في اثناء محاصرة المدينة، في اشد جبهات القتال ضراوة، حيث احتشد ابطال الاعداء. فاندفع رجال المدينة لمحاربة يوآب فمات بعض رجال داود ومنهم اوريا الحثي.
    فبعث يوآب رسولا ليطلع داود على انباء الحرب. واوصاه قائلا: «ان رايت ان الملك بعد ابلاغه انباء الحرب قد ثار غضبه وقال لك: لماذا اقتربتم من سور المدينة للقتال؟ اما علمتم انهم يرمون بالسهام من فوق السور؟ من صرع ابيمالك بن يربوشث؟ الم ترمه امراة بحجر رحى من على السور فمات في تاباص؟ لماذا اقتربتم من السور؟ فقل له: قد مات عبدك اوريا الحثي ايضا».
     فانطلق الرسول الى داود  وقال: «لقد قوي علينا القوم وخرجوا لقتالنا في العراء، ولكننا انكفانا عليهم وطاردناهم حتى بوابة المدينة. فرمى الرماة على عبيدك بالسهام، فقتل بعض ضباط الملك، ومات عبدك اوريا الحثي». 
    وعندما علمت زوجة اوريا ان زوجها قد قتل ناحت عليه. وحين انقضت فترة الحداد، ارسل داود واحضرها الى القصر وتزوجها وولدت ابنا ولكن الرب استاء من هذا الامر الذي ارتكبه داود.
  • كتاب صموئيل الثاني : اوريا -  فقال ناثان لداود: «انت هو الرجل! وهذا ما يقوله الرب اله اسرائيل: لقد اخترتك لتكون ملكا على اسرائيل وانقذتك من قبضة شاول، ووهبتك بيت سيدك وزوجاته، ووليتك على بني اسرائيل ويهوذا. ولو كان ذلك قليلا لوهبتك المزيد. فلماذا احتقرت كلام الرب لتقترف الشر امامه؟ قتلت اوريا الحثي بسيف العمونيين وتزوجت امراته. لذلك لن يفارق السيف بيتك الى الابد، لانك احتقرتني واغتصبت امراة اوريا الحثي». واستطرد: «هذا ما يقوله الرب: ساثير عليك من اهل بيتك من ينزل بك البلايا، وآخذ نساءك امام عينيك واعطيهن لقريبك، فيضاجعهن في وضح النهار. انت ارتكبت خطيئتك في السر، وانا افعل هذا الامر على مراى جميع بني اسرائيل وفي وضح النهار». فقال داود لناثان: «قد اخطات الى الرب». فقال ناثان: «والرب قد نقل عنك خطيئتك، فلن تموت. ولكن لانك جعلت اعداء الرب يشمتون من جراء هذا الامر، فان الابن المولود لك يموت».
      وانصرف ناثان الى بيته. وما لبث ان اصاب الرب الطفل الذي انجبته ارملة اوريا الحثي لداود بمرض.
    فابتهل داود الى الله من اجله، واطال الصيام واعتصم بمخدعه وافترش الارض. غير ان الطفل مات في اليوم السابع.
  • كتاب صموئيل الثاني : اوريا الحثي،  واحدا من الثلاثين رئيسا للجيش - وكان عسائيل اخو يوآب واحدا من الثلاثين رئيسا، وكذلك الحانان بن دودو من بيت لحم، وشمة الحرودي واليقا الحرودي وحالص الفلطي، وعيرا بن عقيش التقوعي وابيعزر العناثوثي، ومبوناي الحوشاتي، وصلمون الاخوخي، ومهراي النطوفاتي، وخالب بن بعنة النطوفاتي، واتاي بن ريباي من جبعة بني بنيامين، وبنايا الفرعتوني، وهداي من اودية جاعش، وابو علبون العرباتي، وعزموت البرحومي، واليحبا الشعلبوني، ويوناثان من بني ياشن، وشمة الهراري، واخيآم بن شارار الاراري، واليفلط بن احسباي ابن المعكي، واليعام بن اخيتوفل الجيلوني، وحصراي الكرملي، وفعراي الاربي، ويجآل بن ناثان من صوبة، وباني الجادي، وصالق العموني، ونحراي البئيروتي حامل سلاح يوآب بن صروية، وعيرا اليثري، وجارب اليثري، واوريا الحثي، وهم في جملتهم سبعة وثلاثون بطلا.
  • كتاب الملوك الاول : اوريا الحثي -  وفي السنة الثامنة عشرة من حكم الملك يربعام بن نباط، اعتلى ابيام عرش يهوذا، ودام ملكه ثلاث سنوات في اورشليم، واسم امه معكة ابنة ابشالوم. وارتكب جميع خطايا ابيه التي اقترفها قبله، ولم يكن قلبه مخلصا للرب الهه كقلب داود ابيه. الا ان الرب الهه اكراما لداود، رزقه ابنا في اورشليم، فاورثه الملك وثبت اركان اورشليم، لان داود صنع ما هو صالح في عيني الرب، ولم يحد عن كل ما امره به كل ايام حياته، الا ما جناه بحق اوريا الحثي. وخلال فترة حكم ابيام كانت الحروب مستمرة بين اسرائيل ويهوذا.
  • كتاب الملوك الثاني : اوريا الكاهن - وتوجه الملك آحاز الى دمشق للقاء تغلث فلاسر ملك اشور، فشاهد هناك المذبح، فنقل رسمه وارسله الى اوريا الكاهن بكامل تفاصيل صناعته. فبنى اوريا الكاهن مذبحا بموجب الرسم الذي بعثه الملك آحاز من دمشق، وانتظر رجوع الملك من سفرته. وعندما عاد الملك من دمشق، وشاهد المذبح اوقد عليه محرقته وتقدمته، وسكب عليه سكيبه من الخمر، ثم رش على المذبح دم ذبيحة السلام. وامر الملك آحاز اوريا الكاهن ان يوقد محرقة الصباح وتقدمة المساء ومحرقة الملك وتقدمته مع محرقة الشعب وتقدمتهم وسكائب خمرهم على المذبح العظيم، ويرش عليه كل دم محرقة وذبيحة. اما مذبح النحاس فيكون مخصصا للملك لمعرفة الغيب. فنفذ اوريا الكاهن اوامر الملك آحاز.
  • كتاب اخبار الايام الاول : اوريا الحثي،  واحدا من الثلاثين رئيسا للجيش - اما ابطال الجيش فهم: عسائيل اخو يوآب، والحانان بن دودو من بيت لحم، وشموت الهروري، وحالص الفلوني، وعيرا بن عقيش التقوعي، وابيعزر العناثوثي، وسبكاي الحوشاتي، وعيلاي الاخوخي، ومهراي النطوفاتي، وخالد بن بعنة النطوفاتي، واتاي بن ريباي من جبعة بني بنيامين، وبنايا الفرعتوني، وحوراي من اودية جاعش، وابيئيل العرباتي، وعزموت البحرومي، واليحبا الشعلبوني، وابناء هاشم الجزوني، ويوناثان بن شاجاي الهراري، واخيآم بن ساكار الهراري، واليفال بن اور، وحافر المكيراتي، واخيا الفلوني، وحصرو الكرملي، ونعراي بن ازباي، ويوئيل اخو ناثان، ومبحار بن هجري، وصالق العموني، ونحراي البئيروتي حامل سلاح يوآب ابن صروية، وعيرا اليثري، وجارب اليثري، واوريا الحثي، وزاباد بن احلاي، ...
  • كتاب عزرا : اوريا الكاهن - ثم ارتحلنا من عند نهر اهوا في اليوم الثاني عشر من الشهر الاول  لنذهب الى اورشليم. فكانت عناية الرب ترعانا فانقذتنا من يد العدو المترصد لنا على الطريق، الى ان وصلنا اورشليم واقمنا هناك ثلاثة ايام. ثم في اليوم الرابع قام مريموث بن اوريا الكاهن، والعازار بن فينحاس ومعهما اثنان من اللاويين هما يوزاباد بن يشوع، ونوعديا بن بنوي. وتم تسجيل عددها ووزنها في ذلك الحين. وقرب المسبيون القادمون محرقات لاله اسرائيل.
  • كتاب نحميا : اوريا بن هقوص - وبنى بنو هسناءة باب السمك، وسقفوه ونصبوا مصاريعه واقفاله وعوارضه. والى جوارهم رمم مريموث بن اوريا بن هقوص قسما من السور، كما قام الى جوارهم مشلام بن برخيا بن مشيزبئيل بالترميم، والى جانبه رمم صادوق بن بعنا.كما رمم الى جواره عازر بن يشوع رئيس المصفاة قسما ثانيا، من امام عقبة مخزن السلاح عند الزاوية. وتلاه باروخ بن زباي فرمم بحماس قسما ثانيا، من الزاوية حتى مدخل بيت الياشيب رئيس الكهنة. واعقبه مريموث بن اوريا بن هقوص، فرمم قسما ثانيا من مدخل بيت الياشيب الى نهايته. ثم بعده قام الكهنة اهل الغور بالترميم.
  • كتاب نحميا : اوريا - ووقف عزرا الكاتب على منبر من خشب اعدوه خصيصا لهذه المناسبة، ووقف الى جواره عن يمينه كل من متثيا وشمع وعنايا واوريا وحلقيا ومعسيا، وعن شماله فدايا وميشائيل وملكيا وحشوم وحشبدانة وزكريا ومشلام. واذ كان عزرا الكاتب يقف على مكان مرتفع بحيث يراه جميع الحاضرين، فتح السفر على مراى من كل الشعب الذين وقفوا احتراما.
  • كتاب اشعياء : اوريا الكاهن - ثم قال الرب لي: «خذ لنفسك لوحا كبيرا، واكتب عليه بحروف واضحة «مهير شلال حاش بز» (بمعنى مسرع الى الغنيمة)». فاخترت لنفسي شاهدين امينين، هما اوريا الكاهن وزكريا بن يبرخيا. ثم عاشرت النبية فحملت وانجبت ابنا. فقال لي الرب: «ادع اسمه مهير شلال حاش بز، وقبل ان يعرف الصبي كيف ينادي: ياابي او ياامي، تحمل ثروة دمشق وغنائم السامرة امام ملك اشور».
  • كتاب ارميا : اوريا بن شمعيا - وكان هناك ايضا رجل آخر يدعى اوريا بن شمعيا من قرية يعاريم يتنبا باسم الرب، فتنبا على هذه المدينة وعلى هذه الارض بمثل نبؤة ارميا. فبلغ كلامه مسامع الملك يهوياقيم وجميع محاربيه الاشداء وسائر الرؤساء، فطلب الملك قتله، فلما سمع اوريا بذلك خاف وهرب الى مصر. فبعث الملك يهوياقيم رجالا الى مصر، منهم الناثان بن عكبور يصحبه نفر من المرافقين، فاخرجوا اوريا من مصر واتوا به الى الملك يهوياقيم فقتله بالسيف، وطرح جثته في مقابر عامة الناس.
  • انجيل متى، (نسب يسوع) : اوريا والدة سليمان ابن داود الملك ابن يسى ابن عوبيد ابن بوعز ابن سلمون ابن نحشون ابن عميناداب ابن ارام ابن حصرون ابن فارص وشقيق زارح ابنا يهوذا ابن يعقوب ابن اسحق ابن ابراهيم .
 
 

© The Bible ...    pure software code