|
رقم الكتاب |
اسم الكتاب |
رقم الفصل |
فقرة |
مضمون
الفقرة
|
1 |
10 |
كتاب صموئيل الثاني |
015 |
027 |
27-
وَاسْتَطْرَدَ الْمَلِكُ قَائِلاً لِصَادُوقَ الْكَاهِنِ: «أَلَسْتَ
أَنْتَ رَائِياً؟ هَيَّا ارْجِعْ إِلَى الْمَدِينَةِ بِسَلاَمٍ
أَنْتَ وَأَخِيمَعَصُ ابْنُكَ وَيُونَاثَانُ بْنُ أَبِيَاثَارَ.
خُذَا ابْنَيْكُمَا مَعَكُمَا. |
27-
واستطرد الملك قائلا لصادوق الكاهن: «الست انت رائيا؟ هيا ارجع
الى المدينة بسلام انت واخيمعص ابنك ويوناثان بن ابياثار. خذا
ابنيكما معكما. |
|
2 |
10 |
كتاب صموئيل الثاني |
015 |
036 |
36-
فَيُرْسِلاَ ابْنَيْهِمَا أَخِيمَعَصَ وَيُونَاثَانَ
لِيُبَلِّغَانِي بِكُلِّ مَا سَمِعَاهُ». |
36-
فيرسلا ابنيهما اخيمعص ويوناثان ليبلغاني بكل ما سمعاه».
|
|
3 |
10 |
كتاب صموئيل الثاني |
017 |
017 |
17-
وَكَانَ يُونَاثَانُ وَأَخِيمَعَصُ مُنْتَظِرَيْنِ عِنْدَ رُوجَلَ
مُتَوَارِيَيْنِ عَنْ أَعْيُنِ الرُّقَبَاءِ. فَانْطَلَقَتْ
جَارِيَةٌ وَأَخْبَرَتْهُمَا بِمَا يَجْرِي. وَإِذْ كَانَا
مَاضِييْنِ لإِبْلاَغِ دَاوُدَ |
17- وكان
يوناثان واخيمعص منتظرين عند روجل متواريين عن اعين الرقباء.
فانطلقت جارية واخبرتهما بما يجري. واذ كانا ماضيين لابلاغ داود
|
|
4 |
10 |
كتاب صموئيل الثاني |
017 |
020 |
20-
فَجَاءَ رِجَالُ أَبْشَالُومَ إِلَى الْبَيْتِ وَسَأَلُوا
الْمَرْأَةَ: «أَيْنَ أَخِيمَعَصُ وَيُونَاثَانُ؟» فَأَجَابَتْ:
«قَدِ اجْتَازَا الْجَدْوَلَ وَذَهَبَا». وَبَعْدَ أَنْ
أَخْفَقُوا فِي الْعُثُورِ عَلَيْهِمَا رَجَعُوا إِلَى
أُورُشَلِيمَ. |
20- فجاء
رجال ابشالوم الى البيت وسالوا المراة: «اين اخيمعص ويوناثان؟»
فاجابت: «قد اجتازا الجدول وذهبا». وبعد ان اخفقوا في العثور
عليهما رجعوا الى اورشليم. |
|
5 |
10 |
كتاب صموئيل الثاني |
018 |
019 |
19-
وَقَالَ أَخِيمَعَصُ بْنُ صَادُوقَ لِيُوآبَ: «دَعْنِي أُهْرَعْ
لأُبَشِّرَ الْمَلِكَ أَنَّ اللهَ قَدِ انْتَقَمَ لَهُ مِنْ
أَعْدَائِهِ». |
19- وقال
اخيمعص بن صادوق ليوآب: «دعني اهرع لابشر الملك ان الله قد انتقم
له من اعدائه». |
|
6 |
10 |
كتاب صموئيل الثاني |
018 |
022 |
22-
وَأَلَحَّ أَخِيمَعَصُ بْنُ صَادُوقَ عَلَى يُوآبَ قَائِلاً: «مَهْمَا
حَدَثَ، دَعْنِي أَجْرِ وَرَاءَ الْكُوشِيِّ أَيْضاً». فَقَاَل
يُوآبُ: «لِمَاذَا تَجْرِي أَنْتَ يَاابْني، وَلَسْتَ تَحْمِلُ
بِشَارَةً تُكَافَأُ عَلَيْهَا؟» |
22- والح
اخيمعص بن صادوق على يوآب قائلا: «مهما حدث، دعني اجر وراء
الكوشي ايضا». فقال يوآب: «لماذا تجري انت ياابني، ولست تحمل
بشارة تكافا عليها؟» |
|
7 |
10 |
كتاب صموئيل الثاني |
018 |
023 |
23-
فَقَالَ لَهُ: «مَهْمَا كَانَ الأَمْرُ دَعْنِي أَجْرِ». فَأَذِنَ
لَهُ، فَجَرَى أَخِيمَعَصُ فِي طَرِيقِ الْغَوْرِ وَسَبَقَ
الْكُوشِيَّ. |
23- فقال
له: «مهما كان الامر دعني اجر». فاذن له، فجرى اخيمعص في طريق
الغور وسبق الكوشي. |
|
8 |
10 |
كتاب صموئيل الثاني |
018 |
027 |
27-
وَعَادَ الرَّقِيبُ يَقُولُ: «إِنِّي أَرَى عَدْوَ الأَوَّلِ
كَعَدْوِ أَخِيمَعَصَ بْنِ صَادُوقَ». فَقَالَ الْمَلِكُ: «هَذَا
رَجُلٌ صَالِحٌ يَحْمِلُ بُشْرَى سَارَّةً». |
27- وعاد
الرقيب يقول: «اني ارى عدو الاول كعدو اخيمعص بن صادوق». فقال
الملك: «هذا رجل صالح يحمل بشرى سارة». |
|
9 |
10 |
كتاب صموئيل الثاني |
018 |
028 |
28-
وَعِنْدَمَا وَصَلَ أَخِيمَعَصُ هَتَفَ: «سَلاَمٌ لِلْمَلِكِ»
وَسَجَدَ أَمَامَهُ إِلَى الأَرْضِ ثُمَّ قَالَ: «تَبَارَكَ
الرَّبُّ إِلَهُكَ الَّذِي أَظْفَرَكَ بِالْقَوْمِ الَّذِينَ
تَمَرَّدُوا عَلَى سَيِّدِي الْمَلِكِ». |
28-
وعندما وصل اخيمعص هتف: «سلام للملك» وسجد امامه الى الارض ثم
قال: «تبارك الرب الهك الذي اظفرك بالقوم الذين تمردوا على سيدي
الملك». |
|
10 |
10 |
كتاب صموئيل الثاني |
018 |
029 |
29-
فَسَأَلَ الْمَلِكُ: «أَسَالِمٌ الْفَتَى أَبْشَالُومُ؟»
فَأَجَابَ أَخِيمَعَصُ: «حِينَ أَرْسَلَنِي إِلَيْكَ عَبْدُكَ
يُوآبُ رَأَيْتُ هُنَاكَ جَلَبَةً لَمْ أُدْرِكْ دَوَاعِيهَا».
|
29- فسال
الملك: «اسالم الفتى ابشالوم؟» فاجاب اخيمعص: «حين ارسلني اليك
عبدك يوآب رايت هناك جلبة لم ادرك دواعيها». |
|
11 |
11 |
كتاب الملوك الاول |
004 |
015 |
15-
أَخِيمَعَصُ فِي نَفْتَالِي، وَهُوَ أَيْضاً تَزَوَّجَ مِنْ
بَاسِمَةَ ابْنَةِ سُلَيْمَانَ. |
15-
اخيمعص في نفتالي، وهو ايضا تزوج من باسمة ابنة سليمان.
|
|
12 |
13 |
كتاب اخبار الايام الاول |
006 |
008 |
8-
وَأَنْجَبَ أَخِيطُوبُ صَادُوقَ، وَصَادُوقُ أَخِيمَعَصَ،
|
8- وانجب
اخيطوب صادوق، وصادوق اخيمعص، |
|
13 |
13 |
كتاب اخبار الايام الاول |
006 |
009 |
9-
وَأَخِيمَعَصُ عَزَرْيَا، وَعَزَرْيَا يُوحَانَانَ، |
9-
واخيمعص عزريا، وعزريا يوحانان، |
|
14 |
13 |
كتاب اخبار الايام الاول |
006 |
053 |
53-
وَأَخِيطُوبُ صَادُوقَ، وَصَادُوقُ أَخِيمَعَصَ. |
53-
واخيطوب صادوق، وصادوق اخيمعص. |
|